محليات
الخضر: (حسم العقبان) يهدف لدرء المخاطر التي تواجه دول الخليج

قال رئيس الاركان العامة للجيش الكويتي الفريق الركن محمد خالد الخضر اليوم الخميس ان تمرين (حسم العقبان 2017) الذي ينفذ على الاراضي الكويتية بمشاركة خليجية وامريكية يهدف لتعزيز وحدة الصف ورفع الجهوزية القتالية ودرء المخاطر التي تواجه دول مجلس التعاون الخليجي.
جاء ذلك في بيان صحافي صادر عن مديرية التوجيه المعنوي والعلاقات العامة بوزارة الدفاع الكويتية عقب الفعالية الميدانية الختامية لتمرين (حسم العقبان) تحت رعاية نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع الشيخ محمد خالد الحمد الصباح.
واشاد الفريق الخضر بدور القوات المشاركة في فعاليات التمرين من دول مجلس التعاون وامريكا إضافة إلى قوات (درع الجزيرة) في توحيد المفاهيم وتطوير مستوى التنسيق والتعاون المشترك.
ونقل البيان عن مدير التدريب في هيئة العمليات والخطط بوزارة الدفاع مساعد مدير التمرين العميد الركن مشعل عبدالله مشعل قوله ان التمرين الذي انطلق في 19 مارس الماضي يسهم في توحيد الرؤى بين الدول الشقيقة والصديقة بمجال مكافحة الارهاب وتأمين الحدود وادارة الازمات والكوارث.
وأضاف ان التمرين يسهم ايضا في اكتساب وتبادل الخبرات في مجال ادارة العمليات بين الدول المشاركة مشيدا بدورها في انجازه بالصورة المثلى.
وتمثلت الفعالية الميدانية الختامية للتمرين في فرضية (اقتحام بحري) لميناء الشويخ والتعامل مع المتفجرات وقدم رئيس فريق اعداد التمرين (النهائي) العقيد الركن محبوب سالم خلالها شرحا حول العملية الهادفة الى توحيد المفاهيم في مجال مكافحة الارهاب.
كما قدم شرحا حول دور لواء المغاوير والقوات الجوية والبحرية وفريق قيادة الدفاع ضد اسلحة الدمار الشامل بالجيش الكويتي وكذلك دور القوات الخاصة التابعة لوزارة الداخلية الكويتية والقوات الخاصة في المملكة العربية السعودية وقطر والامارات وامريكا.
ويوصف (حسم العقبان) الذي يختتم فعالياته الاحد المقبل بأنه من اكبر التمارين العسكرية على المستوى الاقليمي والدولي ويهدف الى تطوير مستوى التنسيق والتعاون بين الوزارات والمؤسسات والادارات الحكومية في ادارة الازمات وتأصيل دورها في دعم العمليات العسكرية والامنية.
كما يهدف التمرين الى تبادل الخبرات ورفع مستوى التنسيق بين الدول المشاركة لردع التهديدات على المستوى المحلي والاقليمي وتعزيز التعاون الدفاعي بين الدول الشقيقة والصديقة.
جاء ذلك في بيان صحافي صادر عن مديرية التوجيه المعنوي والعلاقات العامة بوزارة الدفاع الكويتية عقب الفعالية الميدانية الختامية لتمرين (حسم العقبان) تحت رعاية نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع الشيخ محمد خالد الحمد الصباح.
واشاد الفريق الخضر بدور القوات المشاركة في فعاليات التمرين من دول مجلس التعاون وامريكا إضافة إلى قوات (درع الجزيرة) في توحيد المفاهيم وتطوير مستوى التنسيق والتعاون المشترك.
ونقل البيان عن مدير التدريب في هيئة العمليات والخطط بوزارة الدفاع مساعد مدير التمرين العميد الركن مشعل عبدالله مشعل قوله ان التمرين الذي انطلق في 19 مارس الماضي يسهم في توحيد الرؤى بين الدول الشقيقة والصديقة بمجال مكافحة الارهاب وتأمين الحدود وادارة الازمات والكوارث.
وأضاف ان التمرين يسهم ايضا في اكتساب وتبادل الخبرات في مجال ادارة العمليات بين الدول المشاركة مشيدا بدورها في انجازه بالصورة المثلى.
وتمثلت الفعالية الميدانية الختامية للتمرين في فرضية (اقتحام بحري) لميناء الشويخ والتعامل مع المتفجرات وقدم رئيس فريق اعداد التمرين (النهائي) العقيد الركن محبوب سالم خلالها شرحا حول العملية الهادفة الى توحيد المفاهيم في مجال مكافحة الارهاب.
كما قدم شرحا حول دور لواء المغاوير والقوات الجوية والبحرية وفريق قيادة الدفاع ضد اسلحة الدمار الشامل بالجيش الكويتي وكذلك دور القوات الخاصة التابعة لوزارة الداخلية الكويتية والقوات الخاصة في المملكة العربية السعودية وقطر والامارات وامريكا.
ويوصف (حسم العقبان) الذي يختتم فعالياته الاحد المقبل بأنه من اكبر التمارين العسكرية على المستوى الاقليمي والدولي ويهدف الى تطوير مستوى التنسيق والتعاون بين الوزارات والمؤسسات والادارات الحكومية في ادارة الازمات وتأصيل دورها في دعم العمليات العسكرية والامنية.
كما يهدف التمرين الى تبادل الخبرات ورفع مستوى التنسيق بين الدول المشاركة لردع التهديدات على المستوى المحلي والاقليمي وتعزيز التعاون الدفاعي بين الدول الشقيقة والصديقة.