التميمي يسأل العبيدي عن وتوريد الأدوية والية عمل الإدارات الصحية
تقدم النائب عبدالله التميمي بأربعة أسئلة إلى وزير الصحة ، استفسر فيها عن بعض الإدارات الصحية ، والية اعتماد وتوريد الأدوية لمختلف الأمراض، جاء نصهما كالتالي:
1 – ما هي الإدارات الصحية التي يتولاها وكيل وزارة الصحة المساعد لشؤون الادوية والتجهيزات الطبية الدكتور عمر السيد عمر ؟ و ما هي المهام التفصيلية لها ؟ ولماذا تم وقفه عن العمل لمدة خمس سنوات ؟ وما هي الأسباب التي دعت الوزارة لإعادته الى عمله وترقيته لوكيل مساعد ودمج قطاعين الرقابة الدوائية والمستودعات الطبية تحت إدارته ؟
يرجى تزويدنا بالتاريخ الوظيفي له مشفوعا بشهاداته الاكاديمية وبكافة الانجازات التي حققها في عمله ومحاضر التحقيق والعقوبات التي دونت في ملفه إن وجدت .
2 – ما وظيفة السيدة مريم الياسين الحالية ؟ وما هو المسمى الوظيفي الذي تتولاه ؟ وما هي المهام الموكلة لها ؟ وما اخر مسمى وظيفي تولته ؟ ولماذا تم سحب منصبها السابق بقرار من المحكمة الادارية ؟ ومن قام بإعطائها المنصب الحالي ؟
يرجى تزويدنا بالسيرة الذاتية للمذكورة مشفوعة بالشهادات الاكاديمية الحاصلة عليها .
ثاني الأسئلة
1- ما هي الية اعتماد وتوريد الادوية لمختلف الامراض ؟ ومن هي الجهة المخولة بذلك ؟ وهل هناك لجان دائمة أو متغيرة تشكل لهذا الغرض ؟ وما هي أسس عمل كل لجنة على حدى ؟ يرجى تزويدنا بمحاضر اجتماعاتها منذ عام 2013 وحتى الان ؟ وهل يتم اعتماد الدواء بإجماع الاعضاء ؟ وفي حال عدم توقيع بعض اعضاء اللجنة .. ما مصير هذا الدواء ؟
2- هل تخضع الادوية المستوردة لاختبارات طبية في مختبرات الصحة ؟ وما هي المدة المقررة مخبريا لكل دواء على حدى ؟ وفي حال فشل هذا الدواء في اجتياز الاختبارات المخبرية .. ما هي الاجراءات اللاحقة تجاه ذلك .
3- ما أسباب إحالة السيدة أسماء العجمي للتحقيق بعد ثبوت عدم موافقتها على أدوية سقطت مخبريا ورفضها التوقيع بالتصريح لها ؟
يرجى تزويدنا بكافة ملفات التحقيق معها والتوصيات التي صدرت ضدها.
ثالث الأسئلة
1- نما إلى علمنا بأن وزارة الصحة تنوي التعاقد لشراء كبسولات فيتامين ( D ) .. فما هي الكمية التي تحتاجها الوزارة ؟ وما المدة المقررة لترسيه عقد التوريد ؟ ومن هي الشركات التي تقدمت بعروضها ؟ وهل تم تمديد العرض ؟ ومن هو الشخص المخول بتمديد مدة تلقي الطلبات ؟ وما هي الية ترسيه العرض ؟ وهل تم الانتهاء من التعاقد على توريد هذا الدواء .؟
2- من هو الشخص المخول بالتوقيع على الادوية الجلدية ؟ وما تخصصه ؟ وهل يحق له التوقيع مفردا أم من خلال لجنة طبية متكاملة .؟
3- ما هي الجهات المنوط بها توريد دعامات القلب ؟ وهل تمر عبر لجنة طبية من استشاريين القلب ؟ وما سعر الدعامة الواحدة وفقا لسعر كل جهة موردة إن وجد ؟ وما حاجة وزارة الصحة السنوية من هذه الدعامات .؟ وهل هناك جهات يمكن شراء الدعامات منها بسعر أقل ويمكن لوزارة الصحة اللجوء لها بشكل مباشر .
4- ( بروزاك ) دواء يصرف للإمراض النفسية ، في حال طلب الوزارة للدواء المذكور من يملك صلاحية تحديد الكمية والشركات التي تطلب منها هذه المادة ؟ ومن هو المخول بترسيه طلبات شرائه ؟ وهل تشرف لجنة من مجلس رؤساء اقسام الباطنية على الادوية النفسية بشكل عام ؟ وما هي الكميات التي تم توريدها ؟
يرجى تزويدنا بمحاضر اجتماعات اللجنة التي وقعت على التوريد مشفوعة بأسماء ومسميات تلك اللجنة وتاريخ الاجتماع .
رابع الأسئلة
1- ما عدد الشركات المسجلة والمعتمدة لدى وزارة الصحة كوكيل مورد للأدوية ؟ وما هي الية تسجيلها محليا وعالميا .؟ وهل تم اضافة شركات جديدة خلال الاعوام من 2012 – 2014 ؟ ومن المخول باعتماد هذه الشركات .؟
2- ما هي الشركات الدوائية التي تمتلكها شركة الرواني ؟ وهل هذه الشركات عالمية ومعترف فيها من منظمة الدواء والغذاء الامريكية ، اذا كانت الاجابة بنعم يرجى تزويدنا بشهاداتها العالمية ؟ ومنذ متى تم اعتمادها ؟ وما عدد عقودها مع وزارة الصحة ؟ وما انواع الادوية وكمياتها التي وردتها للوزارة ؟
يرجى تزويدنا خطيا بذلك مشفوعا بكافة العقود والطلبات .
3- هل تم تقديم عروض السعر والفوز بعقود الشراء لأي شركات قبل حصولها على الوكالة ؟ وهل تقدمت شركات أخرى بعروض لأدوية رغم وجود وكيل محلي للشركة المصنعة للدواء ؟ وهل تم سحب الوكالة من أي من الشركات المعتمدة .؟
4- متى تم اعتماد شركة ( دوتش ) الدولية الطبية ؟ وما هي العقود والطلبات التي ابرمتها مع وزارة الصحة منذ مطلع العام 2013 وحتى الان ؟
يرجى تزودينا بكافة التعاقدات السابقة والطلبات الحالية وتحت الاصدار وبالتفصيل مشفوعة بالأنواع والكميات ، مع الترخيص التجاري لها واعتماد التواقيع لملاكها .
5- ما هي علاقة السيد طارق الحبيب بوزارة الصحة ؟ وهل لديه شركة مسجلة لتوريد الادوية والمستلزمات الطبية لدى الوزارة ؟ وهل توجد عقود أو طلبات تخص الشركات التي يديرها المذكور .
يرجى تزويدنا بأي وثائق إن كانت الاجابة بنعم .