دشتي يسأل المدعج عن الهيكل التنظيمي لـ”التجارة”
تقدم النائب عبدالحميد دشتي بسؤالين برلمانيين إلى وزير التجارة والصناعة حول الهيكل التنظيمي لوزارة التجارة والصناعة، والوظائف الإشرافية، واستفسر عن أعداد المستفيدين من قانون الرعاية السكنية،جاء نصه كالتالي:
يرجى إفادتي وتزويدي بالأتي :-
1- إن كان هناك أي تغيير طرأ على الهيكل التنظيمي لوزارة التجارة والصناعة منذ استلام حقيبة الوزارة وحتى تاريخه.
2- بيان بأسماء ووظائف القياديين وشاغلي الوظائف الإشرافية من الذين تم نقلهم إلى أماكن ووظائف أخرى وأسباب ذلك منذ بداية العام 2014 وحتى تاريخه.
3- أسماء كافة المستشارين من الكويتيين والوافدين الذين تم تعينهم منذ اغسطس 2013 وحتى تاريخه ومكان عمل ووظيفة كل منهم .
وجاء نص السؤال الثاني كالتالي:
بمناسبة بدء العمل بالقانون 19 لسنة 2014 بإضافة المادة 28 مكرر د للقانون 47 لسنة 1993 في شأن الرعاية السكنية ، يرجى موافاتي بالتالي:
1- بيان أعداد المستفيدين من القانون منذ بدء تنفيذه وحتى تاريخه مع بيان إجمالي المبلغ المخصص لكل مستفيد وما تم صرفه والمتبقي له إن وجد . وبيان عدد الحاصلين على كامل مبلغ الدعم 30000 دينار على وجه الخصوص أن وجد .
2- بيان عدد الحاصلين على مواد الدعم من فئة الحاصلين على قرض للبناء وأسمائهم ومبلغ الدعم المخصص لكل منهم.
3- بيان عدد الحاصلين على مواد الدعم من فئة الحاصلين على قرض لشراء سكن وبحاجة إلى ترميم وأسماء المستفيدين ومبلغ الدعم المخصص لكل منهم.
4- أسماء أعضاء اللجنة المشتركة من وزارة التجارة والصناعة وبنك التسليف ونسخة من محاضر فحص الطلبات المقدمة لهم من الحاصلين على قروض بناء لمن باشر البناء بالفعل ولم يصله التيار الكهربائي.
5- أوليات الوثائق والمستندات للممارسات والمناقصات التي تم طرحها من قبل الوزارة لاختيار أفضلها كموردين للمنتجات المدعومة وقائمة بأسماء الموردين وبيان كيفية احتساب نسبة الأفضلية للمنتج الوطني .
6- قائمة بأسماء المستشارين والقياديين الذين شاركوا في صياغة مواد القرار الوزاري رقم 203 لسنة 2014 الخاص بالقواعد التنفيذية لأحكام
القانون 19 لسنة 2014 .
7- الأسس والمعايير التي اعتمدت لوضع جداول الكميات وتوزيع أصناف المواد المشمولة بالدعم وسندها في القانون 19 لسنة 2014 .
8- الأسس التي تم العمل بموجبها لتوزيع مبلغ الدعم المحدد بما لا يتجاوز
ال30 ألف د.ك ووفقاً لما هو مبين بالمادة 7 من القرار رقم 203 لسنة 2014.