منوعات

ظهور ٣٥ علامة من علامات الساعة

أوضح الدكتور “على جمعة” ، أن من عظمة يوم القيامة أن كثرت العلامات والأمارات عنه ، كما أن علامات الساعة دليل على صدق رسول الله محمد -صلى الله عليه وسلم- ، كما أوضح أنه من علامات الساعه الكبرى ، نزول سيدنا عيسى ، ومجىء إمام عادل سيقوم بتوحيد المسلمين ، محذراً من أن انتظار وقوع علامات الساعة الكبرى “ممنوع”.

كما أوضح «علي جمعة» أن العلماء قسموا علامات الساعة إلى علامات صغرى وعلامات كبرى .

من ضمن العلامات الصغرى :

١* أن يكون السلام للمعرفة فقط .

٢* عدم تحري الرزق الحلال .

٣* تتقارب الأسواق دلالة على كثرة التجارة .

٤* تباهي الناس في المساجد وتفاخرهم بها وبزخرفتها .

٥* ينتشر الشح بين الناس ، فيبخل كل بما في يده ، صاحب المال بماله ، والعالم بعلمه ، والصانع بصناعته وخبرته .

٦* قتل الناس بعضهم بعضًا بدون اسباب .

٧* يُكرَم الرجل مخافة شره لا لفضله وكرامته .

٨* عقوق الأم وطاعة الزوجة في غير طاعة الله .

٩* عقوق الوالد ، وطاعة الصديق في غير طاعة الله .

١٠* ارتفاع الأصوات في المساجد .

١١* زيادة الفساد .

١٢* تقديم الرجل لإمامة الناس في الصلاة ، لجمال صوته فقط حتي وإن كان أقل القوم فقهًا وفضلًا .

١٣* تُنال المناصب بالرشوة ، والاستخفاف بالدم .

١٤* كثره العقوق للوالدين ، وجلب المشاكل لهما .

١٥* يكون المطر قيظًا ، أي أنه يكون عذابًا بدلا من أن يكون خيرًا ورحمة .

١٦* يتعلم المرء لغير الدين ، أي ابتغاء منصب أو وظيفة أو مال يكتسبه .

١٧* تمني الموت لكثرة الفتن .

١٨* يقال للرجل ، ما أظرفه وما أعقله ، وهو ما في قلبه حبة خردل من إيمان .

١٩* الموت الجماعي بالأوبئة والطواعين وغيرها كطاعون عمواس في زمن عمر ، والحروب العالمية .

٢٠* إتباع طرق اليهود والنصارى بغير وعي .

٢١* ظهور الفساد ، وترك الدين ، وقلة العقل ، وقلة العلم ، وشيوع ذلك بين الناس .

٢٢* أن ترى الحفاة العراة .

٢٣* إسناد الأمر إلى غير أهله .

٢٤* قلة العلم وظهور الجهل .

٢٥* كثرة القتل ، وشرب الخمور وتسميتها بغير اسمها .

٢٦* كثرة الزنا ، ولبس الرجال الحرير .

٢٧* ائتمان الخائن ، وتخوين الأمين .

٢٨* ظهور الفحش والتفحش ، واتخاذ المساجد طرقًا .

٢٩* ظهور الموت فجأة .

٣٠* ظهور الفتن .

٣١* كثرة الزلازل .

٣٢* تداعي الأمم وتكالبها على أمة الإسلام كما تتكالب الأكلة على قصعتها .

٣٣* ظهور النساء الكاسيات العاريات .

٣٤* تصدُّر السفهاء وتكلمهم في الأمور العامة للناس .

عرض الصورة على التطبيق يوفر إلى 80% من استخدام الإنترنت

٣٥* كما أوضح “جمعه” ، إن الشمس والقمر من مقومات الحياة في هذا الكون ولذا كان هلاكهما علامة على نهاية العالم ، ودمار الكون بأسره ، ولذلك أخبر الله أن خسف القمر ، وجمع الشمس والقمر معًا من علامات يوم القيامة .

قال تعالى : « يَسْأَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ (6) فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ (7) وَخَسَفَ الْقَمَرُ (8) وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ (9) يَقُولُ الْإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ (10)» (سورة القيامة) .

حيث ذكر ربنا أن تكوير الشمس ، وانكدار النجوم من علامات ذلك اليوم العظيم .

قال تعالى : «إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ (1) وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتْ (2) وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ (3)» (سورة التكوير) .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى