منوعات

24 طريقة لعكس آثار التهاب المفاصل لديك

بلغت مشاكل المفاصل مستويات وبائية في بعض المجتمعات وتشير التقديرات إلى أن 10% من سكان العالم فوق عمر الستين يواجهون أعراض الفصال العظمي. لا يُعتبر التهاب المفاصل مرضاً بحد ذاته بل يصف هذا المصطلح مجموعة أعراض تشير إلى التهاب مفصل أو أكثر وتتعدّد أسباب المشكلة المحتملة. عموماً، يتلقى المصاب بالتهاب المفاصل مجموعة أدوية ضخمة لا تسيطر على المرض بالشكل المناسب في حالات كثيرة، وتعطي أحياناً آثاراً جانبية مريعة بقدر الحالة التي تدّعي معالجتها. إذا كنت مصاباً بالتهاب المفاصل، فإنك سمعتَ على الأرجح بأنك لن تجد أي علاج فاعل وستضطر بكل بساطة إلى أخذ مسكنات الألم أو تنتظر إلى أن تصبح مرشّحاً مناسباً لجراحة استبدال المفاصل. لكن لا داعي لتعاني بصمت إذا كان التهاب المفاصل لديك يزداد سوءاً بوتيرة تدريجية. نقدّم في ما يلي خيارات بديلة ومكملات أثبتت نجاحها علمياً في عكس الأعراض، حتى أنها تستهدف سبب التهاب المفاصل في بعض الحالات!

الوخز بالإبر

في هذه التقنية المرتبطة بالطب الصيني التقليدي، يمكن إعادة التوازن إلى الانسدادات أو فائض طاقة الحياة {كي} عبر دسّ إبر رفيعة في النقاط التي يستهدفها الوخز بالإبر علماً بأنها تمتدّ على خطوط الطول داخل الجسم. تُستعمَل هذه الطريقة على نطاق واسع لمعالجة التهاب المفاصل نظراً إلى فاعليتها في تسكين الألم.

توصّل أطباء دنماركيون إلى نتائج مدهشة لدى مرضى مصابين بدرجة حادة جداً من الفصال العظمي في الركبة لدرجة أنهم كانوا يستعدون للخضوع للجراحة. كان مفاجئاً أن ينجح الوخز بالإبر في تخفيف حتى 80 % من الألم في هذه الحالات المتقدمة.

سُجّلت منافع مشابهة حين درس أطباء بريطانيون مجموعة من المرضى المصابين بدرجة متقدمة من الفصال العظمي في الورك. ساهمت ست جلسات من الوخز بالإبر (دامت كل جلسة نصف ساعة) في تخفيف الألم بشكل ملحوظ وتحسّنت قدرة المشاركين على التحرك طوال ثمانية أسابيع على الأقل بعد العلاج.

على صعيد آخر، خضع 90 مريضاً مصاباً بالفصال العظمي في الركبة، يبلغ متوسط عمرهم 71 عاماً، لجلسة أسبوعية من الوخز بالإبر طوال شهر ثم مرة كل ستة أسابيع. تراجع الألم والتصلّب بدرجة كبيرة لديهم جميعاً وتحسنت قدرتهم على التحرك: كان التحسن هائلاً لدرجة أنّ أحداً منهم لم يحتج إلى الخضوع للجراحة في المرحلة اللاحقة. تابع 31 مريضاً من هذه المجموعة الخضوع لجلسات الوخز بالإبر بعد مرور سنتين.

طب التجانس

أثبتت البحوث أن علاجات طب التجانس تساعد المصابين بالتهاب المفاصل، حتى أن بعضها يحسّن مفعول العلاجات التقليدية. تأتي مقاربة طب التجانس على مستوى التهاب المفاصل شاملة، ما يعني أنها لا تكتفي بمعالجة أعراض الالتهاب بل تعالج وضع المريض كله والأسباب الكامنة وراء الاضطراب، بما في ذلك الظروف الجسدية والعاطفية والاجتماعية التي تُضعِف المريض وتزيد حدّة مرضه.

تبقى وصفات طب التجانس طبيعية وتستهدف حالة كل مريض وطبيعة أعراضه. لكن قبل تلقي هذا النوع من العلاج الفردي، من الأفضل أن تستشير طبيباً متخصصاً بطب التجانس مع أنّ بعض العلاجات المهمّة أصبح شائعاً لمعالجة التهاب المفاصل.

علاجات كهرومغناطيسية

في التجارب المخبرية، تبيّن أن الحقول الكهرومغناطيسية تحفّز على نمو العظام والغضاريف معاً. في إحدى الدراسات العيادية، خضع المصابون بالفصال العظمي لجلسات خفيفة تستهدف الركبة وتدوم 48 دقيقة طوال أسبوعين أو حصلوا على علاج وهمي. كانت النتائج واضحة جداً: تراجع ألم 46 % من المرضى الذين تلقوا العلاج الحقيقي مقارنةً بـ8 % ضمن مجموعة العلاج الوهمي.

لا تزال الأدلة قليلة في هذا المجال، لكن أكدت مراجعة البيانات المتاحة في عام 2013 قدرة العلاج بالحقول الكهرومغناطيسية على إعطاء منافع معتدلة في تخفيف ألم المصابين بالفصال العظمي.

تتمكن مولّدات الحقول الكهرومغناطيسية من مساعدة هؤلاء المرضى عبر زيادة تدفق الدم نحو المناطق المعرّضة للحقول الكهرومغناطيسية وتخفيف الألم.

كي كونغ

من خلال الجمع بين حركات بطيئة وتقنية التأمل والتنفس المنتظم، يقال إن الكي كونغ يزيد تدفق الطاقة الحيوية {كي} في الجسم بهدف تحسين الصحة وإطالة الحياة. في إحدى الدراسات، أكد 91 % من المصابين بمرحلة متقدمة من النوع الأول من متلازمة الألم الناحي المركّب على تراجع ألمهم بفضل الكي كونغ مقارنةً بـ36 % من المرضى الذين تلقوا علاجاً مزيفاً. وبعد مراجعة تجارب عيادية عشوائية، لوحظ أن ممارسة الكي كونغ تعطي {أثراً مهماً} على مستوى تخفيف الألم مقارنةً بأساليب الرعاية التقليدية.

البروميلين

تُستعمل فاكهة الأناناس منذ قرون في أميركا الوسطى والجنوبية لمعالجة عسر الهضم وتخفيف الالتهابات. اليوم يعطي أنزيم البروميلين الموجود فيها نتائج واعدة لمعالجة مجموعة من المشاكل، أبرزها التهاب المفاصل. يهضم أنزيم البروميلين البروتينات ويكافح الالتهابات والميكروبات بفاعلية ويُسَكّن الألم ويقوّي المناعة وقد تكون قدرته على تخفيف الألم وتحسين عمل المفاصل أفضل من معظم مضادات الالتهاب غير الستيرويدية.

تشير أدلة أخرى إلى مفعول البروميلين في معالجة التهاب المفاصل الروماتويدي أيضاً. تتراوح الجرعة اليومية الموصى بها بين 250 و750 ملغ، مرتين أو ثلاث مرات يومياً، مع أن الجرعة النموذجية تتراوح بين 500 وألف ملغ، وتصل أحياناً إلى 2000 ملغ.

الكمّون الأسود

أعطت مكوّنات زيت الكمون الأسود وبذوره آثاراً قوية على مستوى مكافحة الالتهابات في المختبرات. في إحدى الدراسات، تلقّت 40 امرأة مصابة بالتهاب المفاصل الروماتويدي علاجاً وهمياً طوال شهر وحصلْنَ في الشهر اللاحق على كبسولات بزيت الكمون، بجرعة 500 ملغ مرتين يومياً، ثم خُصّص الشهر اللاحق للعلاج الوهمي مجدداً. تراجعت حدّة المرض وانخفض عدد المفاصل المتورمة ومستوى التصلّب الصباحي بدرجة ملحوظة خلال الشهر المخصص للعلاج بزيت الكمون.

مسحوق ثمر الورد واللبان

تبيّن أن مسحوق ثمر الورد يخفف أعراض الفصال العظمي في الركبة والورك، بما في ذلك الألم والتصلب والعجز عن الحركة. تتراجع أيضاً حدة الأعراض كلها والحاجة الطارئة إلى الأدوية. وعند اختبار تركيبة عشبية تشمل اللبان على مصابين بالفصال العظمي، تراجع ألمهم وتحسّنت حركة مفاصلهم.

عشبة مخلب الشيطان

بعد مراجعة بعض التجارب المهمّة، لوحظ أن استعمال مسحوق عشبة مخلب الشيطان أو خلاصة سائلة منه يساهم في تخفيف حدة الفصال العظمي في العمود الفقري والورك والركبة والألم المزمن في أسفل الظهر. تبلغ الجرعة الموصى بها 750 ملغ وتُؤخَذ ثلاث مرات يومياً، طوال شهرين أو ثلاثة أشهر على الأقل.

صمغ الجيوجولو

يُعتبر الجيوجولو أحد أبرز مكوّنات علاجات التهاب المفاصل نظراً إلى قدرته على تخفيف الألم وتحسين الحركة بعد شهر فقط. تبلغ الجرعة اليومية الموصى بها 500 ملغ على أن تُؤخَذ مع الطعام.

أعشاب صينية تقليدية

في دراسة عيادية، لوحظ أن تركيبتين من حبيبات الأعشاب الصينية ({شو قوان ون جينغ} و{شو قوان كينغ ليو}) تستطيعان {شفاء} أكثر من 50 % من المصابين بالتهاب المفاصل الروماتويدي من دون إعطاء أي آثار جانبية. يستهدف علاج عشبي آخر ({لي غونغ تنغ}) ذلك الالتهاب أيضاً عبر كبح العناصر الالتهابية في الجسم مثل عامل نخر الورم ألفا. تتراوح الجرعة الموصى بها بين 180 و360 ملغ.

نبتة اليكة

تساهم هذه النبتة أيضاً في تخفيف أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي. تتمتع خلاصة اليكة بآثار مضادة لالتهاب المفاصل وعدد من الالتهابات الأخرى لأنها مصدر قوي لعناصر الصابونين الستيرويدية التي تكافح الطفيليات بفاعلية. يظنّ بعض الباحثين أن هذه العشبة تعطي مفعولها عبر قمع الجراثيم المعوية التي تزيد الالتهاب في المفاصل.

تحتوي نبتة اليكة أيضاً على مواد البوليفينول المضادة للالتهاب.

كريم الكايين

يُسمّى هذا المنتج أيضاً {كريم الكابسيسين} ويشمل خلاصة من فلفل الكايين ويُستعمل لتخفيف أشكال عدة من الألم المزمن عند دهنه على البشرة بشكل متكرر. يشتق هذا التابل من الفلفل الحار والمجفف ويمكن أن يخفف الألم عبر إضعاف كمية العنصر الكيماوي الذي يقع في الخلايا العصبية وينقل إشارات الألم إلى الدماغ. في إحدى الدراسات، لوحظ أن ضمادة الكابسيسين كانت أفضل بكثير من الدواء الوهمي بالنسبة إلى المصابين بألم مزمن في أسفل الظهر. أثبتت البحوث أيضاً أن هذا الكريم يخفف الألم ويقوي المفاصل بنسبة 40 % حين يدهنه المصابون بالفصال العظمي على اليدين أربع مرات يومياً.

لحاء الصفصاف

يرتبط لحاء الصفصاف بالأسبرين من الناحية الكيماوية ويبدو أنه يريح المصابين بألم في أسفل الظهر لفترة قصيرة عند أخذ جرعات يومية تتراوح بين 120 و240 ملغ من الساليسين.

الغلوكوزامين والكوندرويتين

هذان العنصران الطبيعيان مهمّان لنمو الغضروف الذي يغطي أطراف العظام ويحميها من الإجهاد. يشكّل الغلوكوزامين جزءاً أساسياً من الجزيئات الكبرى التي تجعل الغضروف مطاطياً فيحافظ على مرونته عبر حبس الماء في مصفوفة الغضروف. يعطي مفعوله عبر كبح تفكك تلك الجزيئات وإعادة بناء الغضروف المتضرر، فضلاً عن أنه مضاد طبيعي للالتهاب ويستهدف المرض بحد ذاته.

في تجربة بلجيكية، تلقى المصابون بالفصال العظمي في الركبة 1500 ملغ من الغلوكوزامين يومياً أو دواءً وهمياً طوال ثلاث سنوات. واجه الناس ضمن مجموعة الدواء الوهمي تدهوراً متوقعاً في الغضروف بينما بقيت مفاصل المرضى الذين أخذوا الغلوكوزامين سليمة وتزامنت النتيجة مع تراجع مستوى الألم وتحسّن حركة المفاصل ولم يواجه المشاركون خلال هذه الفترة أي آثار جانبية مزعجة.

يساهم الكوندرويتين بدوره في الحفاظ على ليونة المفاصل تزامناً مع إبطاء تفكك الغضروف وإصلاحه. كذلك يجدد قوة الغضروف بعد ستة أشهر من أخذ المكملات. يوصى دوماً بأخذ الكوندرويتين مع الغلوكوزامين. يعمل العنصران معاً على تحسين نوعية الغشاء الزليلي الذي يحدّ المساحات الداخلية في المفاصل. تصل الجرعة اليومية الموصى بها إلى 3200 ملغ من كبريتات الغلوكوزامين وحتى 3600 ملغ من الكوندرويتين لكن يجب أخذها طوال ثلاثة أشهر على الأقل قبل ملاحظة أي تحسّن.

محلول الكولاجين

في مراجعةٍ شملت سبع دراسات عن محلول الكولاجين الذي يحتوي على الأحماض الأمينية اللازمة لبناء النسيج الضام، أثبت المحلول فاعليته في معالجة المرضى المصابين بالفصال العظمي أو أي شكل آخر من مشاكل المفاصل. كذلك أشارت دراسات مخبرية أخرى إلى أنه قد يوقف أيضاً تطور تلك الأمراض.

تصل الجرعة اليومية الموصى بها إلى 1200 ملغ.

منتج CH-Alpha

إنه منتج مسجّل ويحتوي على عدد من العناصر النشطة مثل الكولاجين المُحلَّل وخلاصات جذر الزنجبيل وثمر الورد والفيتامين C. يمكن إيجاده على شكل أقراص أو هلام. يحتوي الهلام أيضاً على زهرة العطاس الجبلية وزيت بذور دوار الشمس. في إحدى الدراسات، أخذ 73 رياضياً محترفاً في جامعة ولاية بنسلفانيا تركيبة سائلة من منتج CH-Alpha، بجرعة 10 ملغ يومياً، على مر 24 أسبوعاً وسجلوا تحسناً ملحوظاً على مستوى ألم المفاصل والقدرة على التحرك.

حمض الهيالورونيك

عند أخذ هذا الحمض على شكل مكمّل، يخفف إنتاج الأنزيمات التي تضرّ بنسيج الغضروف الصحي وتؤثر في إشارات الألم. في إحدى الدراسات، أخذ عدد من المصابين بالفصال العظمي في الركبة مكملات يومية من خلاصة طبيعية فيها 60 % من حمض الهيالورونيك طوال ثمانية أسابيع، فتراجع ألمهم وتحسنت وظائف جسمهم عموماً. تبلغ الجرعة اليومية الموصى بها 40 ملغ.

ميثيل سلفونيل ميثان

يشكّل الميثيل سلفونيل ميثان مصدراً للكبريت الموجود في أنسجة النباتات وسوائلها ولدى الحيوانات والبشر أيضاً. يمكن أن يخفف الألم والتورم ويوقف تدمير المفاصل عبر استهداف الجذور الحرة التي تسبب الالتهاب. تبيّن أنه يخفف الألم ويحسن وظائف الجسم عند أخذ أقراص منه طوال 12 أسبوعاً على الأقل. تصل الجرعة اليومية الموصى بها إلى 1200 ملغ بشرط تقسيمها على دفعات.

إس أدينوزيل ميثيونين

من المعروف أن هذا العنصر الموجود طبيعياً في كل نسيج وسائل داخل الجسم يستطيع مكافحة الالتهابات بفاعلية. بالإضافة إلى تخفيف الألم، يمكن أن يُحسّن وظيفة المفاصل ويخفف تصلّبها أيضاً. يثبت بعض التجارب أن عنصر {إس أدينوزيل ميثيونين} يخفف الألم والتصلب والتورم لدى المصابين بالفصال العظمي أكثر من الدواء الوهمي، حتى أنه فاعل بقدر مسكنات الألم الشائعة مثل الإيبوبروفين والنابروكسين. على صعيد آخر، ينشّط عنصر {إس أدينوزيل ميثيونين} عملية إنتاج الغضروف. حتى أنه يخفف الالتهابات ويسرّع تركيب الغضروف ويطيل فاعليته، فضلاً عن أنه يزيد إفراز مضادات الأكسدة، علماً أن الباحثين يجهلون السبب. تصل الجرعة اليومية الموصى بها إلى 1200 ملغ بشرط تقسيمها على دفعات.

زيوت الأفوكادو وفول الصويا غير القابلة للتصبن

تطلق هذه الخلطات الزيتية المميزة عملية إصلاح الغضروف المتضرر وتُضعِف مستويات السيتوكين المتنقلة التي تعزّز الالتهابات، ما يسمح بتحسين وظيفة المفصل تزامناً مع تخفيف الألم بقدر ما تفعل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية.

الكركمين

لطالما استُعملت هذه المادة الصبغية الصفراء والمشتقة من الكركم لمعالجة التهاب المفاصل في طب الأيورفيدا نظراً إلى قدرتها على كبح تضرّر الغضروف وتخفيف الالتهابات. تتراوح الجرعة اليومية الموصى بها بين 400 و800 ملغ.

الزنجبيل

يتمتع هذا العلاج العشبي التقليدي بخصائص مشابهة لمضادات الالتهاب غير الستيرويدية، بما في ذلك القدرة على إعاقة بعض الجينات المرتبطة بالممر الذي يسبب التهابات مزمنة. تتراوح الجرعة اليومية الموصى بها بين غرامين و4 غرامات من عصير الزنجبيل أو خلاصة شاي الزنجبيل. أو يمكن فرك جذر الزنجبيل بالمفصل مباشرةً أو تحضير ضمادة دافئة من جذر الزنجبيل الطازج ووضعها على مناطق الألم.

مكمّل Meta050

في تجربةٍ امتدت على ثمانية أسابيع، ساهم هذا الخليط المصنوع من أحماض {إيزو ألفا} المشتقة من نبات الجنجل وخلاصة إكليل الجبل وحمض الأولينوليك في تخفيف الألم بنسبة 40 أو50 % لدى المصابين بالتهاب المفاصل الروماتويدي أو الفصال العظمي أو الألم العضلي الليفي. تبلغ الجرعة اليومية الموصى بها 440 ملغ وتُؤخذ ثلاث مرات يومياً طوال أربعة أسابيع ثم 880 ملغ مرتين يومياً لأربعة أسابيع إضافية.

مكمّل البيكنوغينول

يشير البيكنوغينول إلى خلاصة قشر الصنوبر. ساهم هذا المكمل في إحدى الدراسات في تخفيف الألم والتصلب المرتبطَين بالفصال العظمي. كذلك تمكّن المشاركون من تخفيف استهلاك مسكنات الألم وممارسة نشاطات إضافية يومياً.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى