براميل متفجرة بدرعا.. ومعارك بحماة
ذكرت المعارضة السورية أن القوات الحكومية دعت أصحاب المعامل لتفقد معاملهم بعد سيطرة الجيش على المدينة الصناعية في قرية الشيخ نجار شمال شرق حلب.
وفي ريف درعا، قال ناشطون إن بلدة الجيزة تعرضت للقصف بالبراميل المتفجرة، كما أوضح الناشطون أن القصف بالبراميل المتفجرة أحدث “دمارا هائلا” في مدينة نوى.
من جانب آخر، قال ناشطون في المعارضة إن كتائب الجيش الحر استعادت السيطرة على قرية الشليوط بريف حماة الغربي.
وأوضح ناشطون، أن كتائب المعارضة السورية شنت هجوما واسعا لاستعادة السيطرة على حواجز قريتي تل صلبا والشيخ حديد بريف حماة.
من جهة أخرى، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن تنظيم “الدولة الإسلامية” سيطر مجددا على حقل العُمَر أكبر حقل نفطي في سوريا.
واستعاد التنظيم أمس السيطرة على الحقل الواقع في محافظة دير الزور والذي كان يخضع لسيطرة جبهة النصرة. وبذلك يكون تنظيم الدولة الإسلامية قد استحوذ على احتياطات نفطية قد توفر له مصدر تمويل لتقدم مقاتليه في العراق وسوريا.