قلم الإرادة

للقادة بصمات… ناصر المحمد الصباح

   القادة يتعددون ولكن قلة منهم تحفر بصماتهم في ذاكرة الشعوب ونحن أبناء هذا الوطن العربي الكبير نبقي بحاجة لقادة لها بصمات دبلوماسية وسعة صدر تحتاجها الأمة .. حيث من يقرأ السيرة الذاتية لسمو الشيخ ناصر المحمد الصباح سيعلم مدي عبقرية هذا الرجل، بدأ حياته العملية منذ عام 1964 م عندما عين سكرتير ثالث في وزارة الخارجية وبدأت الخبرات العلمية وكما سموه متمكن من اللغات الفرنسية والإنجليزية وبعض الفارسية وكما نعلم قيادة الناس أمانة وهي من أصعب الأمور وذلك بسبب اختلاف طبائعهم ونعلم أن ناصر المحمد الصباح يملك فن التعامل ورقي في إسلوب المحاورة وقد شارك في كل الميادين وبما أنه بهذة المثابة وأقول شهادة حق يستحقها سموه أنه رجل دولة نحتاج له في الوطن العربي والخليج العربي أن تبقى خبراته ولمساته في بناء الامة وعزتها.

 

عبد الفتاح الدربي ـ كاتب وإعلامي

 

Email: [email protected]

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى