إقليمي وعالمي
المنافسة فى الحملات الانتخابية الكندية تحتدم

احتدمت المنافسة فى الحملات الانتخابية الكندية، قبل يومين فقط من فتح مراكز الاقتراع، واستقبال الناخبين فى الانتخابات رقم 36 فى تاريخ كندا.
ورغم أن استطلاعات الرأى تشير إلى أن فوز الحزب الليبرالي، ربما يكون النتيجة الأكثر ترجيحا، ركز زعيم حزب المحافظين المعارض إيرين أوتول، على رسالة واحدة، أمس الجمعة: “التصويت لأى حزب آخر غير حزبه هو تصويت لليبراليين ولرئيس الوزراء جستن ترودو“.
ويشعر أوتول بالقلق من تصويت اليمين لصالح حزب الشعب الكندى اليمينى بقيادة، ماكسيم بيرنييه.
وحذر نيك نانوس، المؤسس وكبير علماء البيانات فى مؤسسة نانوس البحثية، من أن بيرنييه يمكن أن يصبح “مفسدا محتملا” لأوتول، وشهد فى الأسبوع الأخير ارتفاعا ثابتا فى دعمه، ووضع نفسه فى المركز الرابع فى استطلاعات نانوس“.